قضية الشهر

موضوع: قضية الشهر الجمعة يونيو 04, 2010 3:13 am

إخواني الأحبة
أساتذتي الكرام
أعضاء وزوار منتدانا
في هذا الموضوع سيتم طرح موضوع كل شهر
نأخذ أرائكم ومقترحاتكم حوله عسى أن نساهم في حل بعض قضايا التعليم بالرأى
تقبل الله منا ومنكم
وجعله في ميزان حسناتكم

موضوع: رد: قضية الشهر الجمعة يونيو 04, 2010 3:19 am

قضية شهر يونيو للعام 2010
ما هي آراء حضراتكم حول انخراط ذوي الإحتياجات الخاصة في التعليم العام تحقيقاً لمبدأ تكافؤ الفرص
أساتذتي الكرام
******
أعضاء وزوار منتدانا
******
ساهم برأيك .... حول قضية الشهر
******
دمتم في صحة وعافية

موضوع: رد: قضية الشهر الجمعة يونيو 04, 2010 3:30 am

تعريف ذوي الاحتياجات الخاصة :

" هم أفراد يعانون نتيجة عوامل وراثية أو بيئية مكتسبة من قُصور القدرة على
تعلُّم أو اكتساب خبراتٍ أو مهاراتٍ و أداءِ أعمالٍ يقوم بها الفرد العادي
السليم المماثل لهم في العمر والخلفية الثقافية أو الاقتصادية أو
الاجتماعية..

أنواع الإعاقات :

1- جسمية ( بدنية ) : بفقدان جزء من أجزاء الجسم أو أكثر مما يؤثر في
الحركة ، أو حدوث خلل بها ، مثل الشلل .

2- حسِّية : بفقدان حاسة من الحواس أو حدوث نقص بها ، كالصَمم والعمى .

3- ذهنية : بفقدان العقل ، أو حدوث نقص فيه ( تخلُّف عقلي ) .

4- نفسية : بحدوث آثار ظاهرة واضطرابات مثل : الانطواء ، الانفصام ، القلق

كما لا بُدّ من ملاحظة أنّ الفرد قد يعاني من أكثر من إعاقة من تلك
الإعاقات ( متعدِّد الإعاقات ) . كما أنَّ بعض الإعاقات قد تصاحبها نواحي
قصورٍ أخرى . فمثلاً قد يعاني المتخلِّف عقلياً من نوعٍ أو أكثر من نواحي
القصور في السمع أو الحركة أو التخاطب .. الخ ..

ومثلها حالات الشلل المخي ( C . P ) ، حيث قد يعاني بالإضافة إلى الإعاقة
الحركية من صعوباتٍ في النُطق والكلام أو قصور في القدرات العقلية

أسباب الإعاقة:

تنقسم أسباب الإعاقة إلي سببين رئيسيين هما:

1- أسباب وراثية.

2- أسباب بيئية.

1- الأسباب الوراثية:

وهى التى تنتقل بالوراثة من جيل إلى جيل أى من الآباء إلي الأبناء عن طريق
الجينات الموجودة علي الكروموسومات في الخلايا. وإن كانت تسهم بنسب أقل من
الأسباب البيئية إلا أنها موجودة ومن هذه الحالات: مثل الهيموفيليا والضعف
العقلى (الاستعداد للنزف)، مرض السكر، الزُهرى، والنقص الوراثي في إفرازات
الغدة الدرقية يؤدى إلي نقص النمو الجسمى والعقلى.

2- الأسباب البيئية:

الأسباب أو العوامل البيئية لا توجد داخل الكائن الحى وإنما خارج نطاق جسده
لكنها تسير جنباً إلي جنب مع العوامل الوراثية وتسير في علاقة تفاعلية
معها. وتشتمل علي ثلاثة عوامل:

1- عوامل أثناء الحمل (ما قبل الولادة):

مثل إصابة الأم ببعض الأمراض والفيروسات أثناء الحمل، مما يؤدى بدوره إلي
حدوث التشوهات لجنينها "العيوب الخلقية".

2- عوامل أثناء الولادة:

ميلاد الطفل قبل ميعاده يمكن أن يصاب بنزيف في المخ، كبر حجمه وتعثر
ولادته، والإهمال في نظافة الطفل عند ولادته.

3- عوامل ما بعد الولادة:

الإصابة بالأمراض المختلفة للإهمال في مواعيد التطعيم ، الحوادث، والإصابة
بالجروح.

موضوع: رد: قضية الشهر الجمعة يونيو 04, 2010 3:42 am

محمد بخيت متولي كتب:: قضية شهر يونيو للعام 2010
ما هي آراء حضراتكم حول انخراط ذوي الإحتياجات الخاصة في التعليم العام تحقيقاً لمبدأ تكافؤ الفرص
أساتذتي الكرام
******
أعضاء وزوار منتدانا
******
ساهم برأيك .... حول قضية الشهر
******
دمتم في صحة وعافية

قضية الدمج موضوع هام تأخرنا كثيرا فى الاهتمام به كدولة وأفراد مجتمع
تجاهلنا فئة هى المستحقة للاهتمام لأنها ببساطة يصعب عليها التعبير عن نفسها والدفاع عن حقوقها وقضاياها
والدمج المدرسي

هو عملية تهدف إلى تحقيق الدمج الاجتماعي
والتعليمي للأطفال المعاقين وتمكينهم من الالتحاق بالمدارس
ورياض الأطفال العادية مع غيرهم من الأطفال غير المعاقين،
مما يوفر لهم بيئة تربوية ومعيشية أقرب ما تكون إلى البيئة الطبيعية.

ومما لا شك فيه أنه أمر هام وضرورى وتنبع أهميته فى تأثيره الإيجابى على هذه الفئة والتى إذا تحدثنا عن فوائده لأخذنا من الوقت الكثير والكثير ولكن فى ظل وجود آليه لهذا الدمج ، خطوات تساعد على نجاح الدمج منها ما يخص المعلمون وما يخص الطلاب العاديون ومدى تقبلهم لزملائهم من ذوى الاحتياجات الخاصة وأولياء الأمور وطرق تعاملهم مع الوضع فى ظل الدمج ووو
ويجب أن نعترف بوجود مشكلات للدمج أيضا بجانب الفوائد
أهمها على الأطلاق تأثير الدمج على ذوى الاحتياجات الخاصة فى ظل غياب التأهيل المناسب

شكرا لطرحكم المميز

دمت بكل خير

موضوع: رد: قضية الشهر الجمعة يونيو 04, 2010 3:50 am

الأستاذة الفاضلة
صاحبت الآراء المتميزة
عزه حسن أحمد
نشكر لك تفاعلك المثمر
دمت في صحة وعافية

موضوع: رد: قضية الشهر السبت يونيو 05, 2010 8:15 pm

الدمج التربوي البيئة الاقل عزلا (least Restricitive)
يقصد بها الاقلال بقدر الامكان من عزل الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصة وذلك بدمجهم بقدلر الامكان من الاطفال العاديين في الفصول والمدارس العادية
الدمج (Mainstreaming )
يقصد بها دمج الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصة مع الاطفال العاديين في الفصول والمدارس العادية ولكن مع تقديم خدمات التربية الخاصة والخدمات المساندة
مبادرة التربية العادية ( Regular Education Initive)
يقصد بهذا المصطلح ان يقوم مدرسي المدارس العادية بتعليم الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصة خصوصا ذوى الاعاقات البسيطة والمتوسطة في الفصول والمدارس العادية مع تقديم الاستشارات من المختصين في التربية الخاصة
الدمج الشامل العام (Incluion)
هذا المصطلح يستخدم لوصف الترتيبات التعليمية عندما يكون جميع الطلاب بغض النظر عن نوع او شدة الاعاقة التى يعانون منها يدرسون في فصول مناسبة للاعمارهم مع اقرانهم العاديين في مدرسة الحى الي اقصي حد ممكن مع توفير الدعم لهذة المدارس
انواع واشكال الدمج الدمج الكلي (التربوي)
يقصد بة دمج الطالب ذوى الاحتياجات الخاصة مع اقرانة العاديين داخل الفصول الدراسية المخصصة للطلاب العاديين ويدرس نفس المناهج الدراسية التى يدرسها نظيرة العادى مع تقديم خدمات التربية الخاصة
الدمج الجزئي ( جزء من الوقت )
يقصد بة دمج الطالب ذوى الاحتياجات الخاصة في مادة دراسية او اكثر مع اقرانة العاديين داخل الفصول الدراسية العادية
الدمج الاجتماعي
هو ابسط انواع الدمج حيث لا يشارك الطالب ذوى الاحتياجات الخاصة نظيرة العادى في الدراسة داخل الفصول الدراسية وانما يقتصر علي علي دمجة في الانشطة التربوية مثل (التربية الرياضية/ التربية الفنية / اوقات الفسح/ الجماعات المدرسية/ الرحلات/ المعسكراتوغيرها من الانشطة )

اهداف الدمج التربوي اهداف الدمج التربوى :
1_ اتاحة الفرصة لجميع الافراد من ذوى الاحتياجات الخاصة للتعليم المتكافئ والمتساوى مع اقرانهم من الافراد في المجتمع
2_ اتاحة الفرصة لافراد ذوى الاحتياجات الخاصة للانخراط في الحياة العادية والتفاعل مع الاخرين
3_ اتاحة الفرصة لطلاب المدارس العادية للتعرف علي الطلاب ذوى الاحتياجات الخاصة عن قرب وتقدير مشكلاتهم ومساعدتهم علي مواجهة مطالب الحياة
4_ يخلصهم الدمج ايضا من الافكار الخاطئة حول خصائص اقرانهم وامكاناتهم وقدراتهم من ذوى الاحتياجات الخاصة
5_من اهداف الدمج بعيدة المدى تخليص ذوى الاحتياجات الخاصة من جميع انواع المعيقات سواء مادية او معنوية التى تحد من مشاركتهم الفعالة في جميع نواحى الحياة
6-التقليل من التكلفة المادية في اقامة مؤسسات التربية الخاصة ومراكز الاقامة الداخلية
7_يعتبر الدمج متسقا ومتوافقا مع القيم الاخلاقية للمجتمع والثقافة

مميزات الدمج 1_ يساعد الدمج فى استيعاب اكبر عدد ممكن من ذوى الاحتياجات الخاصة
2_ يساعد الدمج في تخليص اسر ذوى الاحتياجات الخاصة من الشعور بالذنب والاحباط
3_يساهم الدمج في اعداد الاطفال ذوى الاحتياجات ويؤهلهم فى التعامل والعمل مع الاخرين في بيئة اقرب الي المجتمع الكبير والاكثر تمثيلا لهم
4_اقامة صداقة بين الاطفال اعاديين واطفال ذوى الاحتياجات الخاصة والتى لا تحدث في المدارس المنعزلة
5_يركز الدمج علي خدمة زوى الاحتياجات الخاصة في بيئاتهم والتخفيف من الصعوبات التى يواجهونها في التكيف والتعامل والتنقل والحركة وينطبق علي ذلك طلبة المناطق المحرومة من الخدمات كالمناطق الريفية
انعكاسات الدمج علي الاطفال ذوى الاحتياجات الخاصة
1_ زيادة الدافعية والثقة بالنفس
2_ تطور التفاعل الاجتماعي
3_زيادة الحصيلة اللغوية
4_ تحسن المهارات الاستقلالية
5_تحسن مفهوم الذات وتعديل السلوك
انعكاسات الدمج علي الاطفال العاديين
1_المسامحة وتقبل الاخرين
2_الزيادة في تقبل الفروق الفردية
3_زيادة تحمل المسئولية
4_المبادرة في تقديم المساعدة
5_زيادة الوعي الصحى

منقول

مشرف عدد المساهمات : 243 تاريخ التسجيل : 21/05/2010

أعطى الإسلام لهؤلاء المعاقين حقوقهم فحرص على دمج المعاق في مجتمعه ، فقد ولى الرسول صلى الله عليه وسلم ابن أم مكتوم على المدينة عندما خرج لإحدى غزواته ، كما يتجه الإسلام إلى المجتمع والمحيط الذي يعيش فيه المعاق فيعلمهم ويربيهم على السلوك الذي يجب عليهم أن يسلكوه في معاملتهم لإخوانهم وأهليهم من ذوي العاهات فهو يعلن بصريح العبارة أن ما حل بإخوانهم من بلاء لا ينقص قدرهم ولا ينال من قيمتهم في المجتمع فهم جميعاً سواء لا تفاضل بينهم إلا بالتقوى فقد يكون صاحب العاهة أفضل وأكرم عند الله من ألف صحيح معافى فقال تعالى :{ إن أكرمكم عند الله أتقاكم } فالميزان الحقيقي هو التقوى وليس المال أو الجاه أو الصحة أو الصورة الخارجية أو غير ذلك لأنه لا يمكن أن تتحقق الغاية السامية من هذه الحياة إلا إذا تحقق ميزان التقوى ،

وقد أكد الرسول صلى الله عليه وسلم هذه القيمة في أكثر من حديث ففي حجة الوداع التي حوت جوامع الكلم وأخطر قواعد الإسلام قال صلى الله عليه وسلم : [ أيها الناس ، إن ربكم واحد وإن أباكم واحد ، ألا لا فضل لعربي على عجمي ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى، خيركم عند الله أتقاكم ]ولكي ينزع من النفوس بقايا القيم الأرضية قال صلى الله عليه وسلم : [ إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم ] .

ومن حقوقهم عدم السخرية منهم قال تعالى : [ يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم ..الآية ] فالمجتمع الذي يزدري الأصحاء فيه أهل البلاء يكون مصدر شقاء وألم لهؤلاء قد يفوق ألم المصيبة وربما فاقها فعلاً ، فكم من ذوي البلاء من حمل عاهته ورضي بواقعه إلا

أنه لا يمكن أن ينسى نظرة احتقار من أحد الناس ، بل إننا جميعاً قد ننسى كل متاعب الحياة ومصاعبها ولا ننسى بسمة سخرية أو كلمة استخفاف تلقيناها من الآخرين ، ألم يقل أبو الطيب :
جراحات السنان لها التئام ولا يلتام ما جرح اللسان

وليعلم هؤلاء الأصحاء أن ما يرفلون به من صحة ومن ضروب النعم والخير ليس إلا من فضل الله وجوده وكرمه ، قال تعالى : { وما بكم من نعمة فمن الله }، وأن الذي وهبهم هذه النعم لقادر على سلبها منهم ، وقادر أيضاً على إعطائها لمن كانت أعين أهل النعمة تزدريهم، فقد قال تعالى : { قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير }

كما أن لأهل البلاء مكانة في المجتمع بمساهمتهم في خيره وإسعاده فقد رأى سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه أن له فضلاً على من دونه ، فقال صلى الله عليه وسلم : [ هل تنصرون ، وترزقون إلا بضعفائكم ]رواه البخاري ، وعند النسائي :[ إنما نصر الله هذه الأمة بضعفتهم بدعواتهم وصلا تهم وإخلاصهم ] قال ابن بطال : ( تأويل الحديث أن الضعفاء أشد إخلاصاً في الدعاء وأكثر خشوعاً في العبادة لخلاء قلوبهم عن التعلق بزخرف الدنيا )، وقال الحافظ المهلب : ( أراد صلى الله عليه وسلم بذلك حض سعد على التواضع ونفي الزهو على غيره وترك احتقار المسلم في كل حاله )، وقد نهى الإسلام عن الغيبة وذكر المسلم أخيه بما يكره ، فبذلك يكون المجتمع ميدان رحب أنشأه الإسلام للحياة السعيدة الكريمة فيكون مجتمع لا يستخف بهؤلاء الضعفاء والمعاقين ولا يزدريهم .

وفي مقابل ذلك يتوجه الإسلام إلى خير علاج وأصلحه لنفس المعاق ليجتث منه القلق والشعور بالنقص ويحل مكانه الرضى والثقة والسعادة حيث يرشده إلى أن ما يعانيه من شدة العاهة لا ينقص من كرامته كما لا يحط من قيمته في الحياة ، لأن العاهة الحقيقية هي تللك التي تصيب الدين والخلق للمسلم وبمعادلة بسيطة يقارن الإنسان بين فقد البصر مثلاً وفقد الشرف ويقارن بين بتر اليد أو الرجل وبتر الكرامة والأخلاق و تشوه الدين والضمير، إن تلك المقارنة لتحمل على الحمد والرضى بسلامة ذي العاهة الجسدية من الإصابة بعاهة النفس على النحو الذي ذكر في قوله تعالى : { فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور }.

ومع هذا فإن الإسلام لم يهمل العاهة والإعاقة ولم ينكر وجودها ولم يتجاهل أثرها على صاحبها لذلك وجه الإنسان إلى الصبر على ما يواجهه من نكبات وكوارث تحل في جسمه أو ماله أو أهله ، وليرجع كل منا إلى نفسه فإنه لا شك يجد في سيرته أو في سيرة من يعرف شدائد صنعت نعماً ومصائب صنعت رجالاً قال تعالى : ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير ، لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور}فالآية الأولى تعلن حقيقة أزلية وهي أن كل ما يجري في هذا الكون وما يتعرض له الإنسان في حياته إنما هو بقضاء الله وقدره وقيمة هذه الحياة أنها تسكب في النفس البشرية السكون والطمأنينة عند إستقبال الحوادث والمتاعب بيقينها أن كل ذلك كان بقضاء وقدر، وتأتي الآية الثانية لتوجه النفس البشرية إلى ما يجب أن تكون عليه عند المصيبة وعند النعمة فلا يأس في الأولى ولا افتخار في الثانية ، وقد قررت السنة هذا المعنى فقال صلى الله عليه وسلم : [ عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير إلا للمؤمن ، إن أصابته سرّاء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له. وأحاديث أخرى تحث على إذا ابتليت .

وهذ يبين لنا عظمت هذا الدين الذي لم ينسي شيء الا ووضحه للناس جميعا حيث بين لكل انسان ماله وماعليه
حيث لانجد في الكون دينا مثل هذا الدين العظيم الذي يساوي بين الجميع وبعده ياتي الدور على كل انسان ليطبق هذي التعليمات ولا ينظر لهذي الفئة بنظره اجحاف بل يجيب علينا ان نعاملهم كما نعامل الاسوياء مننا لانهم جزاء وشريحة واسعه من المجتمع حيث لا يخلو اي مجتمع منهم وقد ذكرنا في خضم هذا البحث واصحاب اجلاء من اصحاب الرسول وعلماء كبار منذ ذاك الزمن الى هذا الزمان.

منقول

موضوع: رد: قضية الشهر السبت يونيو 05, 2010 10:12 pm

ارى ان شهر مده كبيرة لمناقشة قضية ما واقترح ان يكون اسبوع او نصف شهر لدراسة القضية ومناقشتها
واقترح ان تكون القضية القادمة هى دراسة اسباب فشل بعض المدارس فى الحصول على شهادة الجودة والاعتماد وايجاد الحلول المناسبة لذلك
شكرا استاذ محمد على الفكرة

مشرف عدد المساهمات : 154 تاريخ التسجيل : 20/05/2010

اخوانى دائما الافكار فى العقول جميلة وتوضع على الورق بشكل اجمل وتقوم ورش كثيرة جدا بتنقيتها ووضعها فى اجمل صورة
لكن ما يحدث احبائى عند التطبيق يضيع معه الهدف من الفكر ة وحدث هذا فى فكرة الدمج اذ ان القائمين على التنفيذ حضروا التدريب لكن لم يستوعبو جيدا كيفيةتفعيله مما ادى الى ما وجدناه من ضياع للهدف من الفكرة وتعب لأبنائنا ذوى الاحتياجات اثناء وجودهم فى فصول الدمج

موضوع: رد: قضية الشهر الإثنين يونيو 07, 2010 6:25 am

الزميلة الفاضلة
عزه حسن أحمد
لا أجد ما أعبر به عن ابداعك واجتهاد وتفاعلك منقطع النظير
نسال الله العظيم رب العرش العظيم أن يجعله في ميزان حسناتك
الزميلة الفاضلة
فاطمة طه
جزاكم الله خيراً على تفاعلكم المثمر
وسنأخذ بمقترحكم بمشيئة الله
الأخت الغالية
نقاء
لابد لكل فكرة من يتبناها ويدافع عنها حتى نتنشر وتجد من يطبقها باخلاص وحب
ولا يكون ذلك الا بالاقتناع بالفكرة وفهمها الفهم الصحيح
لا يكفى ان يكون هناك تدريبات روتينية للفكرة
وانما يجب ان تكون قضية تجد من يبناها ويعمل على تطبيقها
فلنكن ممن يساعدون في نشر هذه الفكرة وايصالاها الى من يهتم بمثل هذه الفئة ويرعاها
تقبل الله منا ومنكم

موضوع: رد: قضية الشهر الإثنين يونيو 14, 2010 8:50 pm

سلام عليكم

تعد مسألة دمج المعوق من المسائل الاكثر معاصرة لدى العديد من البلدان ، وقد عمد الكثير من الحكومات الى تأمين فرص التعليم بشكل متوازن لذوي الحاجات الخاصة

من أهم الخطط التي عمدت إليها وزارة التعليم في لبنان أن جهزت مركز بالوسائل التقنية والكمبيوتر لكي يستطيع المكفوفين والإعاقات الأخرى أي يجروا الامتحان الرسمي للشهادتين الثانوية والمتوسطة مع أقرانهم من الطلاب

ونحن ننتظر تعديل القانون الوظيفي حتى يتسنى لذوي الاحتياجات الخاصة الانخراط بكافة شؤون المجتمع وحاجاتهم