المواضيع الأخيرة | » ماذا لو 2الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:32 am من طرف شكرى اسماعيل» ماذا لو 1الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:30 am من طرف شكرى اسماعيل» جودة حقيقيةالإثنين يوليو 26, 2010 9:27 pm من طرف ايهاب اسماعيل محمد » ساهم معنا في اعداد كتاب الدعم الفني للمدارسالإثنين يوليو 26, 2010 8:57 pm من طرف ايهاب اسماعيل محمد » بكيت يومـاً الإثنين يوليو 26, 2010 5:25 am من طرف عماد الدومانى » فنيات فحص الملفالإثنين يوليو 26, 2010 2:24 am من طرف محمود نصار » المدرسة الافتراضية تفتح ابوابها من جديد ... ادخل واشترك معنا.الأحد يوليو 25, 2010 7:30 pm من طرف hebaragheb » دليل جودة المدارسالأحد يوليو 25, 2010 3:52 pm من طرف ايمان رافت » تعيين40 ألف معلم خلال أيامالأحد يوليو 25, 2010 3:35 am من طرف هاله » من أحسن الرسائل على البريد الإلكترونىالأحد يوليو 25, 2010 1:26 am من طرف محمد شحاته » تنبيه هامالأحد يوليو 25, 2010 1:01 am من طرف د/عبد الناصر بدرى امين » سجل الحضــورالسبت يوليو 24, 2010 5:32 pm من طرف أشرف محمود شنن » كل ما يخص خرائط المنهج للمرحلتين الابتدائية والاعدادية السبت يوليو 24, 2010 6:45 am من طرف أشرف محمود شنن » كيفية قياس الجانب الوجدانىالسبت يوليو 24, 2010 6:04 am من طرف أشرف محمود شنن » تحت رعاية صاحب الفضيلة الشيخ / إبراهيم عبد العال الرائد العام لإتحاد الطلاب والطالبات ورئيس قطاع المعاهد الازهريهالجمعة يوليو 23, 2010 4:05 pm من طرف نادر الليمونى » عيد ميلاد اخى الحبيب أشرف محمود شننالجمعة يوليو 23, 2010 6:44 am من طرف أشرف محمود شنن » مستحقات المجموعة 15 الخميس يوليو 22, 2010 4:49 pm من طرف هاني أحمد عبد المقصود » مبروك لكل المراجعينالخميس يوليو 22, 2010 6:04 am من طرف فاطمه عبادى الطيرى » فن إجراء المقابلة الشخصيةالخميس يوليو 22, 2010 6:02 am من طرف فاطمه عبادى الطيرى » تطبيق مبادئ الجودة الشاملة في شهر رمضانالخميس يوليو 22, 2010 1:43 am من طرف عزه حسن احمد |
|
| الطالب المبدع | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
نادر الليمونى مشرف
عدد المساهمات : 851 تاريخ التسجيل : 20/05/2010 العمر : 52
| موضوع: الطالب المبدع الأحد يونيو 20, 2010 12:00 pm | |
| ماذا يحتاج الطالب المبدع
بسم الله الرحمن الرحيم "ماذا يحتاج الطلاب المبدعين؟ يجب أن نبدأ معهم متجهين من النقطة التي يعرفونها إلى النقطة التي لا يعرفوها ، فالطلاب الموهوبون يحتاجون إلى شيء مختصر ومختلف ، المختصر يعني أن نختصر المدة الزمنية التي يتعلموا فيها جزء من المنهج ، والمختلف يعني أن نقدم لهم المادة أو المعرفة أو المهام بطريقة مختلفة عن الطريقة التقليدية أي باستخدام مناشط مختلفة تناسبهم وتقودهم إلى تعلم حقيقي بالنسبة لهم. وسنتناول الخمسة العناصر الأساسية في منهج الموهوبون ونرى كيف يمكن أن تكون هذه العناصر مختلفة؟ أولاً/المحتوى:- المعلم مسؤول عن إعداد المحتوى الذي يتوقعه الطالب الموهوب. ويكون المحتوى مختلف عندما يحتوي على معلومات متقدمة أو يحتوي على اتفاقات تعلمية،تعلم ذاتي،تعلم مُسرع ،تعلم من خلال تبادل وجهات النظر،والتعلم مع معلم خاص المحتوى الذي يدور حول التحديات والمشاكل المستقبلية. كذلك يجب أن يركز المعلم في اختياره المحتوى الذي يركز على الفهم أكثر من مجرد حفظ للمعلومات،هذا التركيز يجب أن يكون حول كيفية تنظيم مجموعة من المعلومات لتعطي ما يمكن تسميته بالبناء المعرفي، المحتوى الذي يبرز أو يظهر الأسئلة المهمة أو الأمور المهمة، والذي يحدد الطريقة التي يبحث فيها عن المعلومات أي المحتوى الذي يظهر فيه العمق والتشعب((كما ذكر الدكتور الفاضل عبد الله الجغيمان)). العمق:- نستطيع أن نقول أن المحتوى عميق يستطيع الطالب من خلاله أن: 1-يفهم اللغة التي يستخدمها المختصون(العلماء،الكتاب،المهندسون،المخترعون....الخ ) فالعلماء مثلاً لهم مصطلحات خاصة بهم منبثقة من المهارات التي يقومون بها فالعالم الحقيقي يلاحظ،يقارن،يصنف،يجري بحوث،يعمل إحصائيات،يكتب تقارير....الخ،فالمنهج يكون عميقاً عندما يستطيع الطالب أن يفهم معنى يلاحظ والأهم أن يعرف كيف ومتى يقوم بالملاحظة؟ 2-يتعلم كل التفاصيل الممكنة عن الموضوع الذي يتعلمه مثل الصفات،الحقائق،الفوارق الدقيقة والعناصر التي تميز موضوع عن آخر. 3-يقوم بتنبؤات متواصلة أي يتوقع الاختلافات ويوفر الفرص لظهورها. 4-يُدرك الميول والاتجاهات وتأثيرها. 5-يبحث عن الأسئلة الغير مجابة(أي يتقبل الغموض الذي يواجهه)وعن المعلومات الناقصة التي لا يحتويها المحتوى الذي يدرسه. 6-يُدرك القوانين التي تحكم هذا العلم المنتظمة أو الغير منتظمة والتي من خلالها يستطيع أن يعطي تفسيرات أو تعليلات لما يقابله. 7-يعرف الفكرة الأساسية للموضوع متضمنة النظريات و المبادئ التي تحكم هذا العلم أو الموضوع. أما التشعب(( أو يمكن تسميته التعقيد))فيعني القدرة على: 1-الربط والتفاعل باستمرار. 2-النظر إلى الموضوع أو العنصر أو المادة من عدة جوانب بما يتضمنها من وجهات النظر،التقنيات المستخدمة،التاريخ،المستقبل،العيوب،الفلسفة،وأيضاً من وجهة نظره الشخصية. 3-الانتقال أو الربط والتسلسل المنطقي في الموضوع. ثانياً/معالجة الموضوع(المناشط):- أي الطريقة التي يتعامل بها الموهوب مع المفاهيم والقوانين(أي المتطلبات الأساسية للتعامل مع المعلومات)،كما أنها تشمل أيضاً الطرق التي يتعلم بها الطلاب(سمعي،بصري،حسي حركي)،والاهتمامات والإبداعات والإنتاجيات،كما أنها تعني المناشط التي تعتمد على الأسئلة أو النهايات المفتوحة،أسلوب حل المشكلات،كذلك تحتوي على إعطاء الفرصة للطلاب للقيام ببحوث حقيقية،وكذلك تشمل على المهارات التي يجب أن بفهمها ويمارسها الطالب لتبادل المعلومات التي يتعلمها. إن المهام التي يعدها المعلم لطلابه الموهوبون يجب أن تكون مهام فيها كثير من الغموض والتعقيد(المناسب)وأن تكون أكثر تجريداً،يجب أن يجمعوا فيها المعلومات والإحصاءات كما لو كانوا مختصين حقيقين(علماء طبيعة،جيولوجين،أدباء....الخ)كذلك يجب أن يتعلموا من خلال هذه المناشط كيف يدعموا اكتشافاتهم أو نتائج ما توصلوا إليه بالأدلة. ثالثاً/المنتج:- أي الطريقة التي يُخرج بها كل طالب ما فهمه من المحتوى والمناشط التي قام بها. فكثير من الطلاب الموهوبون لا يحبوا ويرفضوا القيام بالمهام التي تتطلب الكتابة ،لذلك تجدهم يحبوا أن يترجموا ما تعلموه أو فهموه من خلال عمل حقيقي (إقامة معرض،عمل نموذج،..................تحقيق هدف شخصي لهم). إن الأطفال الموهوبون يجب أن يقادوا بحيث ينتجوا ما يسمى بالإنتاج الحقيقي والذي يمكن استخدامه. ويكون المنتج مختلف عندما يوجه الطالب إلى مشروع أو بحث مثير وغير اعتيادي وكذلك يوجهه إلى الأشخاص ذوي العلاقة بموضوع البحث. رابعاً/البيئة:- أي المكان المادي الحقيقي الذي يمكن للطلاب تأدية مهامهم وتعلمهم فيه،وعلى المعلم أن يتذكر أن الطالب الموهوب يحب أن يعمل في مكان منفرد،كما لايحب أن تقيده بمكان محدد فهو يحب أن يعمل خارج الفصل،وأحياناً كثيرة خارج المدرسة(وهذا جزء من كونه مختلف)،إن الموهوب ينمو في الجو المثير للتحدي والذي يكون فيه التميز الشخصي مقدر ومقيم. ويستطيع المعلم مساعدة الطالب الموهوب في ذلك عندما يوفر أو يعدل المكان العادي الذي يتعلم فيه إلى أي مكان ممكن أن يستخدمه مع حرية الوقت ،وإجراء التجارب مع وجوده حوله وإشرافه عليه. خامساً/التقويم:- نعني به الطريقة المستخدمة في توثيق الغموض في المحتوى أي ما توصل إليه الطالب،فالطالب الموهوب يحب أن يختبر أو يجرب فرص ثابتة ليشرح أو يصف الغموض الذي يقابله في هذه الوحدة ،كذلك على المعلم تشجيع الطالب على تطوير عاداته وطرقه الخاصة في تقييم عمله. منقول | |
| | | نادر الليمونى مشرف
عدد المساهمات : 851 تاريخ التسجيل : 20/05/2010 العمر : 52
| موضوع: رد: الطالب المبدع الأحد يونيو 20, 2010 12:02 pm | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] … كتبهاالأستاذ أبو جواد حسين آل درويش ، في 10 أكتوبر 2008 الساعة: 21:27 م
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هناك عدة طرق حديثة ومهمة جدا لاكتشاف الإبداع عند طلابنا , منها طريقة فن الإلقاء والكتابة الإبداعية , ومن خلال تجربتي المتواضعة في هذا الميدان وخصوصا مع طلابي وتلامذتي الأعزاء , وجدت أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إذا توفرت له الفرصة المناسبة للإبداع فسوف يبدع بدون شك !! ولابد من إعطاء فسحة من الحرية المطلوبة والمقبولة لكي يبتكر ويبدع أشياء جديدة وحديثة .. وأضيف ملاحظة أخرى في هذا المجال وهي مهمة جدا من وجهة نظري الخاصة , تنمية الثقة بالنفس والاطمئنان الداخلي وهي أهم قوة يتسلح بها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في أي موقف من المواقف وفي أي عمل من الأعمال الخاصة بالأنشطة المدرسية فهي التي تمكنه من نجاح وتخطي أي عقبة وأي مشكلة تواجهه وتعيق مسيرته الإبداعية .
أما كيف يتسلح ويمتلك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هذه الصفة المهمة جدا في حياته الدراسية والعملية ؟؟ ! فإن الإجابة على هذا السؤال المهم هي وبصراحة أقولها : هناك عوامل عديدة لها دور في بناء الشخصية على أساس الثقة والاطمئنان , منها : التربية العائلية السليمة , توفير المناخ المناسب والملائم للطالب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في البيت والمدرسة و تقوية العلاقة بين العائلة والمدرسة ( باعتبارها المؤسسة التربوية الثانية بعد الأسرة , ومنها الثقافة والوعي الصحيح , الذي يخلق عند الإنسان منهجية التعامل والتصرف السليم في مختلف الظروف والأزمات وإمكانية الوصول إلى حلول لمشاكل معينة والارتقاء للأحسن أو التعبير عن العواطف والمشاعر بطريقة سليمة أو طرح حلول بديلة للخروج منها عند مواجهتها .
ونحن كمعلمين وكمربين عندما نؤمن بمبدأ القدرة عند [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] , أي كل طالب يستطيع أن ينجح , ويستطيع أن يبدع , ويستطيع أن يفكر , ويرتقي بقدرته التفكيرية والإبداعية , فما علينا إلا أن نؤمن أولا بقدرة طلابنا , ومن ثم إعطاء الفرصة لهم كي يحققوا أنفسهم , وبعدها سنرى الأمور بغير ما اعتدنا عليه , بل قد نرى طلابا مبدعين لم نعهدهم من قبل .
ومن أجل الاستمرار في إخراج باكورة الإبداع عند طلابنا الأعزاء , نقترح النقاط التالية :
1- التدريب على إنتاج أفكار جديدة .
2- إثارة الدافعية للبحث والاستكشاف .
3- التنافس في مجال إخراج التفكير الإبداعي .
4- زيادة الثقة بالنفس .
5- احترام الآراء المختلفة .
6- فتح النقاش الفكري مع تشجيع الجو المناسب لذلك .
7- تشجيع حرية الكلام ( حرية التعبير ) .
8- تقديم الإرشاد للطلاب حول طرق الاستفادة من المعلومات .
9- فتح صفوف خاصة للمبدعين .
10- توجيه الأطفال نحو التربية الإيمانية في سبيل تعزيز العلاقة مع الخالق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .
11- أن تهتم مجلات الأطفال بالتفكير من حيث إثارة المسائل والتمارين الذهنية .
12- تشجيع وتعزيز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أمام جميع طلاب المدرسة .
13- تقدير الفكرة الإبداعية , واحترامها من قبل المدرسة والأسرة ومؤسسات االطفولة المحلية ,
14- عمل برامج ( دورات ) توجيه وإرشاد للمبدعين .
15- تعليم الأطفال طرق حل المشاكل .
16- تشجيع عادة المطالعة , وتخصيص أسبوع للمطالعة الثقافية .
17- الإهتمام بفهم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] للمادة المقروءة .
18- ابتكار ألعاب تنمي الذهن والتفكير لدى الطلاب .
19- تعزيز علاقة الإنسان بالطبيعة الجميلة , لما لها علاقة بالمشاهدة والمتابعة والبحث والتفكير .
20- إعداد البيئة المناسبة في البيت والمدرسة للتعبير عن الأفكار الإبداعية .
21- الإهتمام من قبل المربين بالتدريب الفردي للمبدعين .
22- تطوير طرق التفكير وحل المشاكل .
23- تطوير طرق تنمية الإبداع .
24- الاهتمام بموضوع الصحة العامة (( العقل السليم في الجسم السليم )) .
25- الاهتمام بإجراء مسابقات الإبداع المحلية في : (( الكتابة الإبداعية )), (( الحكايات والقصص )) , (( الفن )) , (( العلوم )) , (( الرياضيات والمحاسبة )) … إلى آخره .
خصائص التفكير الإبداعي :
من أجل أن يكون هناك تفكير إبداعي لدى الطلاب فلابد من توفير مجموعة من الخصائص للتفكير الإبداعي أهمها أن يكون التفكير :
1- أصيلا : أي قادرا على إنتاج الجديد من الأفكار والأشياء .
2- مرنا : أي قادرا على النظر إلى الأمور من زوايا مختلفة .
3- مفيدا ونافعا : أي قابلا للتطبيق والانتقال .
4- حساسا للمشكلات : أي قادرا على رؤية وايجاد حلول مختلفة لها وقادرا على ملاحظة النواقص والتناقضات في البيئة .
5- قادرا على إيجاد تراكيب جديدة من عناصر قديمة .
6- قادرا على أن يتحسس طريقه في جميع خطوات عمله فالإحساس هو الوسيلة الأولى في إدراك العمليات والعلاقات .
7- منفتحا على العالم الخارجي بحيث يصير أكثر قربا إلى ما يحيط به من أشياء فيجعل من عالمه الخارجي وحدة متكاملة مع عالمه الداخلي .
8- منفتحا على العالم الداخلي فتندمج بذلك أحداثه الماضية مع الحاضرة والمستقبلية بأسلوب طبيعي غير متكلف . طرق التدريب على التفكير الإبداعي :
تصنف الطرق المستخدمة في التدريب على التفكير الإبداعي إلى فئتين : طرق فردية و طرق جماعية .
أولا : الطرق الفردية في التدريب على التفكير الإبداعي :
1. تمثيل الأدوار ( Role Playing )
يقوم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] باختيار دور ما لشخصية معينة تتفق وقدراته وميوله الإبداعية و يترك للطالب الحرية التامة في التعبير عن آرائه و أفكاره حول تلك الشخصية . وميزات هذه الطريقة :
* تكسب الفرد مهارة البحث المنظم والتفكير الناقد و القراءة الناقدة .
* تنمي لدى الفرد مهارات الاتصال الفعال من خلال قدرته على التعبير عن آرائه .
* تدرب الفرد على التعبير عن آرائه بحرية و تلقائية دون خوف أو رهبة .
2. حصر الصفات أو ذكر الصفات ( Attributes Listing )
تعتبر هذه الطريقة من أقدم الطرق ، ابتكرها كرفوود 1954 ، و تهدف إلى تدريب الطلاب على تعديل الأشياء وتطويرها و الخروج بنتاجات جديدة ، و إجراءات هذه الطريقة :
* اختبار الشيء أو الموضوع أو الفكرة المراد تطويرها من قبل المعلم مع تحديد كافة صفاتها و عناصرها و العلاقات بينها ثم يطلب من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تحديد جميع الاقتراحات أو الاحتمالات أو البدائل اللازمة لتعديل أو تطوير ذلك الموضوع .
* إعطاء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حرية كاملة في طرح كافة أفكاره و لا يُسمح لمعلمه أو زملائه بنقده أو تقييمه إلا بعد أن ينتهي من سرد جميع أفكاره .
3. طريقة القوائم ( Checklists )
تقوم هذه الطريقة على طرح مجموعة من الأسئلة بحيث يتطلب كل سؤال منها إجراء تعديل أو تغيير من نوع معين في موضوع أو شيء أو فكرة ما ، كإحداث تغيير في الشكل أو اللون أو الحركة أو المعنى أو الرائحة أو التركيب أو الترتيب وغيرها . و من أمثلتها :
* تتصف هذه اللوحة بعدم انسجام ألوانها ، ما هي الألوان التي تقترحها لتحقيق التناسق ؟
* يعتبر شكل هذه اللعبة خطرا على الطفل، كيف تقترح أن يكون شكلها ليحقق الأمن للطفل ؟
4. التحليل الشكلي ( المظهري ) ( Morphological Analysis )
ابتكر هذه الطريقة زوبكي 1958 ، وتهدف إلى تدريب الفرد على حل المشكلات بطريقة إبداعية باستخدام الإجراءات التالية :
* وضع الفرد أمام مشكلة أو هدف ما للوصول إلى حل إبداعي له .
* قيام الفرد بتحديد المشكلة .
* تحليل المشكلة إلى عناصرها الأساسية .
* تحليل العناصر الأساسية إلى عناصر ثانوية .
* تحليل العناصر الثانوية إلى عناصر فرعية .
* إيجاد العلاقات المتداخلة بين العناصر ككل للوصول إلى نتاجات جديدة .
ثانيــا : الطرق الجماعية في التدريب على التفكير الإبداعي :
1. طريقة العصف الذهني ( Brain Storm )
ابتكر هذه الطريقة أزبورن ( Osborn ) و تهدف إلى تشجيع الأصالة و المرونة والطلاقة في التفكير . و التدريب على هذه الطريقة يتم من خلال طرح مشكلة محددة على مجموعة من الطلاب حيث يطلب من كل منهم طرح أكبر عدد ممكن من الحلول لها . و يتم تطبيق هذه الطريقة بتقسيم الطلاب إلى مجموعات صغيرة تتراوح بين ( 5 – 10 ) طلاب و تجلس كل مجموعة على طاولة مستديرة و يطلب من كل فرد فيها تقديم أكبر عدد ممكن من الاقتراحات و الحلول لتلك المشكلة دون أي انتقاد لأي فكرة من الأفكار المطروحة و في النهاية يتم التنسيق بين هذه المجموعات للوصول إلى أحسن حل للمشكلة . و تقوم هذه الطريقة على مسلمتين و افتراضين هما :
* يؤدي تراكم المعلومات و الخبرات و ازدحامها في أذهان الأفراد إلى تداخل الأفكار و الحيلولة دون ظهورها ، و بالتالي فتكليف الأفراد في التفكير في مشكلة محددة يساعدهم في استثارة الأفكار .
* يخشى الكثير من الأفراد و يتحفظون على آرائهم و أفكارهم خوفا من انتقاد الآخرين لها ، و بالتالي هذه الطريقة تضمن لكل فرد أن يقدم أي فكرة مهما كانت لأنه لا يسمح بالانتقاد في أثناء جلسة العصف الذهني التي تستمر من ( 10 – 15 ) دقيقة .
مميزات العصف الذهني
1. تشجيع الأفراد على طرح أفكار وحلول عديدة للمشكلة الواحدة .
2. تزويد الأفراد ببيئة آمنة لا يوجد فيها أي عقاب أو استهزاء بأفكارهم و آرائهم .
3. تنمي القدرة على التخيل العقلي و التفكير باحتمالات عديدة .
4. تشبع حاجة الأفراد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ين إلى الاكتشاف و البحث و التقصي .
5. تساعد المعلمين على معرفة مستويات المخزون الذهني لطلابهم .
6. تعطي المعلمين فكرة عن الأساليب التي يستخدمها الطلاب في معالجة الأفكار.
7. تتيح للمعلم تتبع تدفق الأفكار و طرق سيرها في أذهان الطلاب .
8. تنمي هذه الطريقة مهارات النقد و التقييم و المقارنة و التحليل ، فبعد أن تنتهي كل مجموعة من تقييم حلولها يطلب من كل مجموعة أن تبحث و تحلل الحلول التي طرحتها و قدمتها المجموعات الأخرى للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الأفكار و الحلول الصحيحة المعقولة .
2. طريقة تآلف الأشتات ( Synectics )
مبتكر هذه الطريقة جوردون (Gordon) و تقوم هذه الطريقة على عمليتين أساسيتين هما :
* جعل الغريب مألوفاً .
* جعل المألوف غريباً .
و تضمن العملية الأولى فهم المشكلة و تحليلها ، و تتضمن العملية الثانية تناول المشكلة و معالجتها معالجة جديدة بهدف الوصول إلى نظرية جديدة على أشياء و أشخاص و مشاعر وجدت في القديم | |
| | | أسماء محمود مشرف
عدد المساهمات : 498 تاريخ التسجيل : 20/05/2010 العمر : 38
| موضوع: رد: الطالب المبدع الإثنين يونيو 21, 2010 12:39 am | |
| الأستاذ المبدع أ/ نادر الليمونى شكرا لحضرتك على هذا الإبداع واسمحلى بإضافة بعض سمات الطالب المبدع وأساليب رعايتها يعد علماء النفس والتربية التلميذ مبدعاً إذا " برهن أو استطاع أن يبرهن على مقدرة فائقة في مجال أو أكثر من المجالات الدراسية . ويحتاج إلى معارف وخبرات تفوق ما يقدمه المعلم في الحصة الدرسية العادية . ويجب أن يظهر قدرات استثنائية تدل على الابتكارية ." (الحوراني ، 1998) فما أهم القدرات التي التي تميز التلميذ المبدع عن غيره من الأقران الذين يجلسون معه على مقاعد الدراسة ؟ مميزات التلميذ المبدع : حدد جيلفود هذه السمات هي Gill Ford أهم القدرات المميزة للإنسان المبدع القـادر على التفكيـر الإبداعي (العزة ، 2000) 1 - الطلاقة: Fluency في التفكير وفي التعبير حيث يكون المبدع قادراً على توليد الأفكارأو البدائل أو المترادفات عند الاستجابة لمثير معين ، والتعبير عنها بوضوح . وقد تمّ التوصل إلى عدة أنواع للطلاقة منها :
أ – الطلاقة اللفظية أو طلاقة الكلمات Word Fluency ، مثل : اكتب أكبر عدد من الكلمات التي تبدأ بحرف " الضاد "
ب – الطلاقة الفكرية Ideational Fluency ومن الأمثلة عليها : اكتب جميع الاستخدامات الممكنة لقلم الرصاص .
ج- طلاقة الأشكال : امثل : ارسم أكبر عدد من الأشكال باستخدام الخطوط المتوازية .
2 - المرونة: Flexibility وهي القدرة على تحويل مسار الأفكار حسب ما يقتضيه الموقف موضوع النقاش والبحث ، والتخلي عن الأفكار القديمة إذا ثبت بطلانها ، وقبول الأفكار الجديدة البناءة إذا ثبتت صحتها . أي ينظر إلى الأمور من زوايا مختلفة
ويمكن التمييز بين نوعين من المرونة هما : أ – المرونة التلقائية Flexibility Spontaneous وهي قدرة المتعلم على توليد عدد كبير من الأفكار المتنوعة لمواجهة مشكلة طارئة .
ب – المرونة التكيفية Flexibility Adaptive وهي القدرة على تغيير مسار الأفكار باتجاه إيجاد حل سليم للمسألة المطروحة .
3 - الأصالة : Originality أي أن تتسم الأفكار المولدة بالجدة والابتكار والتفرد .
4 - الإفاضة : Elaboration أي القدرة على التفصيل والتوضيح للأفكار المطروحة لحل المشكلات ، والتعامل مع المواقف الطارئة التي تواجهه في حياتـه العمليـة .
5 - الحساسية للمشكلات Sensitivity to Problemوهي القدرة على التنبؤ بالمشكلات قبل حدوثها ورفضها إذا حدثت .
6 – الخيال الواسع الذي يمكن المتعلم من اكتشاف العلاقات الجديدة بين الأشياء ، ويهبه القدرة على تركيب أشياء جديدة من عناصر قديمة .
7 – الحرية حيث إن العبيد لا يبدعون ، والمبدع بحاجة إلى الحرية ليتحرر من قيود القديم والروتين ، ولينطلق محلقا في آفاق جديدة ليشاهد ما يشاهده الآخرون .
وهناك سمات شخصية مميزة للطالب المبدع يمكن أن يلاحظها الزميل المعلم أو ولي الأمر بسهولة منها :
1 – الشعور بالرضا والسعادة أثناء قيامه بأعماله .
2 – الثقة العالية في النفس والاعتماد عليها .
3- قوة العزيمة والإرادة .
4 – القدرة على إدراك العلاقات بين الأشياء .
5 – القدرة على التفكير في حلول بديلة للمشاكل .
6- القدرة على تحمل المسؤولية .
7 – المثابرة وممارسة الأعمال بحزم وثبات .
8 – اجتناب الروتين والتقليد الأعمى .
9 – الميل إلى المغامرة و الرغبة في تحدي الصعاب .
7 – الصدق في التعبير والأمانة في العمل .
10 – مثقف يوظف ثقافته في التعامل مع قضايا الحياة .
11- القدرة على الإقناع .
12- يتقن العمل الذي يوكل إليه بسرعة وإتقان .
13- التفاؤل والإحساس المرهف .
ومن السمات الأخرى التي أشار إليها الباحثون : ( تقبل التعقيد ، ارتفاع مستوى الغموض ، انخفاض مستوى القلق ، عدم الخوف من الوقوع في الخطأ ، تفضيل الاستجابات الجديدة ، روح الدعابة والمرح ، الانفتاح الذهني ، سعة الخيال ، الاجتهاد والنظام ، الشعور بالتحدي في مواجهة الصعاب ) (منى، 1993)
و حيث إن المبدعين يشكلون النخبة التي تقود الأمة في شتى مجالات الحياة ، فإن إعداد هذه الفئة ليس بالأمر الهين . و تمر هذه العملية في مرحلتين :
المرحلة الأولى هي : مرحلة الكشف عن المبدعين والتعرف عليهم ، وتتم بعدة أساليب أهمها : ( كمال أبو سماحة ، 1992)
أ - النظر إلى نتائجهم المدرسية مع مراعاة أن تتسم الاختبارات بالصدق والثبات والشمول والموضوعية والقدرة على التمييز بين المفحوصين . ب - النظر إلى ملاحظات المعلمين الذين يتفاعلون معهم في المقررات الدراسية ويشرفون عليهم في النشاطات بمختلف أنواعها ، يضاف إليها ملاحظات المشرفين المختصين . جـ _ اختبارات الكشف عن المبدعين والتي تستخدم لقياس القدرات العقلية ، ولتحديد المجالات الإبداعية مثل مقاييس الإبداع وغيرها .
د - المقابلات الشخصية التي يقوم بها اختصاصيون في علم النفس . هـ - اختبارات القبول والاستعداد ، وهذا الأسلوب الأبرز المستخدم في المدارس والجامعات اليابانية ، ويتم خلالها مقابلة التلميذ وولي أمره ، إضافة إلى فحوص طبية ، واختبارات معرفية مقننة ، تحريرية وشفوية . و - السجل التراكمي للطالب ، كما هو الحال في بريطانيا ، حيث تقوم السلطة التربوية بتجميع المعلومات حول المبدعين من المدارس التي درسوا فيها .(زيدان حواشين ،1998)
المرحلة الثانية هي : مرحلة الحفز والتشجيع . فإذا لم يجد الطالب المبدع الرعاية والتشجيع فإن قدراته تخبو وتضعف ، وربما تموت ، لذلك فقد اهتمت البلدان المتقدمة بأبنائها المبدعين فتعهدتهم بالرعاية ، وشجعت ميولهم وتوجهاتهم .
وقد تباينت وجهات نظر العلماء حول أساليب رعاية المبدعين ، فمنهم من يرى الأفضلية في تدريس المبدعين في صفوف خاصة بهم ، ومنهم من يفضل بقاءهم في صفوفهم مع تقديم مناشط خاصة بهم . ولكل وجهة نظر مبرراتها ومحاذيرها .
كيف ينمي المنهج الدراسي مهارات التفكير الإبداعي ؟ إن المنهج الدراسي الحديث بمختلف عناصره وأدواته ، وبما يتضمنه من معارف وأنشطة هو أداة التربية لتنمية وصقل مهارات التفكير بوجه عام ، والتفكير الإبداعي بوجه خاص ، عبر برامج محددة من أبرزها :
1 – برامج العمليات المعرفية : كالمقارنة والتصنيف والاستنتاج ، وهذه العمليات تعد متطلبات أساسية لاكتساب المعرفة ومعالجة الموضوعات .
2 – برامج العمليات فوق المعرفية : كالتخطيط والمراقبة والتقييم ، وتسمى بذلك لأنها تسيطر على العمليات المعرفية .
3 – برامج التعلم بالاكتشاف : وتهدف إلى وضع أساليب للتعامل مع المشكلة ، وتعتمد على تمثيل المشكلة بالصور والرموز والرسوم البيانية .
4 – برامج المعالجة اللغوية والرمزية : وتهدف إلى تنمية مهارات الكتابة والتحليل والحجج والمبررات المنطقية وبرامج الحاسوب .
5 – برامج تعليم التفكير المنهجي : وتهدف إلى تزويد الطلاب بالخبرات والتدريبات التي تنقلهم من مرحلة العمليات المادية في التفكير إلى العمليات العقلية المجردة مثل الاستدلال والتعرف على العلاقات ." وتؤكد البحوث التربوية والنفسية الحديثة التي قام بها كوهن وآخرون (عرفة ، 2002) على أهمية توظيف الذاكرة لتسخير المعلومات في حل المشكلات ، وتشجيع التلاميذ على إتقان فنون التذكر ، ومن ثم تدريبهم على مهارات التفكير الأساسية . ويقترح كوهن وجود أربع عمليات تفكيرية مركبة عليا هي : حل المشكلات ، اتخاذ القرارات ، التفكير النقدي ، التفكير الإبداعي .
وينهض المعلم بالدور الأكبر في عملية تربية التفكير الإبداعي لدى تلاميذه ، بأن يهيئ لهم خبرات تلائم قدراتهم ، حيث إنَ مهارات التفكير الإبداعي وحل المشكلات قد أضحت محور التعليم الفعال في العصر الحديث الذي يتمحور حول تدريب المتعلمين على مهارات طرح الأسئلة وليس على تدوين الإجابات .
ويسعى مخططو المناهج الدراسية إلى المزج بين تعليم المهارات وتعليم المواد الدراسية ، وإكساب التلاميذ القدرة على تحويل المجردات إلى محسوسات ، وبهذا يتم تنمية عادات التفكير الإبداعي لدى التلاميذ وذلك من خلال : (عرفة، 2002) 1– جعل التعلم من خلال المنهج نقدياً . 2– جعل التعلم من خلال المنهج إبداعياً . 3– التنظيم الذاتي من خلال عادات عقلية معينة في التعامل مع المادة الدراسية .
وقد أشار عدد من الباحثين التربويين من أشهرهم " إمابيل " إلى أن العادات التي تؤدي إلى التفكير الإبداعي تتلخص في : (عرفة ،2002) أ – أن يتناول المعلم وتلاميذه الموضوعات التي يدرسونها بحماس وذلك بتهيئة التلاميذ لتقبل موضوع البحث وإثارة قابليتهم للنظر فيه بعمق . ب – العمل الدائب على تزويد التلاميذ بالمعارف المتنامية وبصورة مستمرة . جـ - تصميم معايير دقيقة لتقييم أداء التلاميذ وتطبيقها بكفاءة عالية . د – التجديد المستمر لطرائق التدريس المستخدمة في الموقف الصفي . كما دعا الباحثون التربويون المعاصرون من أمثال ( بركنز) إلى استخدام أساليب دقيقة لتربية التفكير الإبداعي لدى المتعلمين عبر المناهج الدراسية ومن أبرز هذه الأساليب : (عرفة ، 2002) 1– تدريب المتعلم على الإصغاء إلى المعلم وإلى زملائه ومتابعة أقوالهم وأفعالهم بانتباه . 2– معالجة القضايا والموضوعات المطروحة بعمق وتركيز . 3– تنمية التفكير لدى التلاميذ من خلال : أ – تعريفهم بمتطلبات التفكير السليم . ب – توظيف التقنيات التي تساعد على استغلال الطاقات العقلية إلى أقصى حد ممكن . جـ - تحديد مشكلات التفكير المنهجي والعمل على تذليلها . 4– تزويد التلاميذ بالأفكار التي تمكنهم من توليد أفكار جديدة . 5– تدريب المتعلم على التمييز بين الأنماط المختلفة بدقة وإدراك الفوارق بينها . 6– تزويد المتعلم بالقدرة على الاستقراء وتوقع أحداث جديدة بناءً على الخبرات التي مرَ بها 7– تزويد المتعلم بالقدرة على تحليل وتقويم الأدلة والشواهد المستخدمة للتعرف على مدى صحتها ، وعدم الخلط بين المعارف اليقينية والمشكوك فيها . 8– تدريب المتعلم على أساليب حل المشكلات ، وتزويده بالقدرة على ترتيب الأولويات وإدراك العلاقات . فإذا استطاعت المدرسة أن توظف هذه الأساليب ، وأن تقوم بالأنشطة المصاحبة لها على وجه حسن ، فإنها تكون بذلك قد حققت الأهداف السامية الموكلة إليها بصورة مرضية .
عدل سابقا من قبل أسماء محمود في الإثنين يونيو 21, 2010 1:41 am عدل 1 مرات | |
| | | نادر الليمونى مشرف
عدد المساهمات : 851 تاريخ التسجيل : 20/05/2010 العمر : 52
| موضوع: رد: الطالب المبدع الإثنين يونيو 21, 2010 12:59 am | |
| الاخت الغالية نوارة منتدانا الكريم الاستاذة اسماء محمود اشكر لك هذا الاثراء المدهش للموضوع جزاك الله خيرا ودمت فى حفظ الله ورعايته | |
| | | | الطالب المبدع | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |